Back Home (To the main page)

Middle East fine art store

 

Sections

About us

Contact us

 
 
Home > Panoramic Views

... تابع - أماكن العبادة الاسلامية في لبنان

8- جامع الطحام


في حي "قهوة الحتة" من محلة "الحدادين" يقوم جامع الطحام فوق مجموعة من الحوانيت بحيث يصعد اليه بالدرج. لا يعرف مؤسسه ولا تاريخه على التأكيد، وان كان طرازه من عصر المماليك، يدل على ذلك مئذنته ذات الزخارف الرائعة والهندسة البديعة، رغم قلة ارتفاعها. وفي حرم الجامع 4 أعمدة ضخام من الغرانيت تعلوها 4 تيجان كورنثية تحمل القبة على غرار جامع طينال.

9- جامع الأويسية


عند السفح الغربي من قلعة طرابلس، في طلعة تعرف ب "سوق السمك" من محلة باب الحديد، جامع "الأويسية" نسبة لأحد شيوخ الصوفية يدعى "أويس الرومي". كان في الأساس زاوية صغيرة في عصر المماليك، وتحولت الى جامع على يد نائب طرابلس وقلعتها الأمير حيدرة 941ه/ 1535م وقد سجل ذلك في أعلى المئذنة الأسطوانية ذات الطراز العثماني. وتعتبر قبة هذا الجامع أكبر القباب بطرابلس.

10- جامع الصنجق


بجوار بوابة "التبانة" المنفتحة على سوق "القمح"، بنى "محمود بك الصنجق" جامعه 1027ه/ 1617م وكتب وقفيته 1029ه/ 1619م وقد تهدمت مئذنته في احدى الصواعق، فأعاد بناءها عبيد العش 1295ه/ 1879م فجاءت مماثلة لمآذن اسطنبول العثمانية.

11- الجامع المعلق


على بعد نحو 100متر من جامع "الطحام" جنوباً، بناه الأمير "مجمود لطفي الزعيم" فوق الطريق 963ه/ 1556م ولهذا عرف ب "المعلق" أي المعلى حيث يصعد اليه بالدرج الذي بني 969ه/ 1562م حسبما نقش فوقه. والمئذنة سداسية الأضلاع، تلاصقها قبة صغيرة فوق الباب. وفي الجهة الشرقية من الجامع جنينة بها ضريح الأمير، وقصره المهجور.

12- مسجد الحجيجية


في سوق النحاسين، لا يعرف مؤسسه، ويرجح أنه من عصر الصليبيين، حول المسلمون برجه الى مئذنة مصغرة عن الجامع الكبير. أزيل رأسها الأعلى في عهد غير معروف.

13- مسجد البهاء


في زقاق جامع عبد الواحد المكناسي، لا يعرف تاريخ تأسيسه، تعرض للخراب، فهدمه التاجر أحمد بن مصطفى بروانه وأعاد بناءه 1163ه/ 1750م ثم جدده الشيخ "عبد الله البهاء الحلبي" 1234ه/ 1819 في داخله مقبرة لمشايخ الطريقة النقشبندية. وليست له مئذنة.

14- جامع حميدي البلد


في محلة "النصارى"، غربي خان "العسكر" يقوم جامع قديم يعرف بجامع "التفاحي" لا يعرف تاريخ بنائه، وقد تعرض للاهمال والخراب في العصر العثماني، فأعيد احياؤه باشارة من السلطان "عبد الحميد الثاني" 1310ه/ 1812م ولهذا سمي "حميدي البلد" لوجود جامع آخر في الميناء باسمه.

15- مساجد القلعة


داخل قلعة طرابلس 3 مساجد، أحدها فاطمي مثمن الأضلاع من القرن 5ه/11م وبقربه بقايا المئذنة. والمسجد الثاني هو جامع القلعة الكبير، بناه "مصطفى آغا ابن اسكندر باشا الخنجرلي" والي طرابلس في عهد السلطان العثماني "سليم الأول" عام 924ه/1518م. والثالث مسجد "مصطفى آغا بربر" والي طرابلس، بناه عام 1216ه/1802م.

16- المدرسة الناصرية


أمام المشهد والشمسية. بناها السلطان الناصر "حسن بن محمد بن قلاوون" بين 755-762ه/1352-1359م ونقش شعاره "الرنك" فوق بابها. زينت واجهتها الشرقية بالحجر الأبلق.

17- المدرسة الشمسية


أقدم مدارس المماليك بطرابلس، بناها القاضي "شمس الدين أحمد بن عطية الاسكندري" على يسار الباب الرئيسي للجامع المنصوري عام 697ه/1298م لها عقد من الوسائد فوق بابها الخارجي، وفوقها بيت القاضي أقدم البيوت المملوكية في لبنان على الاطلاق.

18- المدرسة القرطاوية


أكبر وأفخم المدارس الدينية في طرابلس ولبنان على الاطلاق. ملاصقة للجامع المنصوري الكبير من الشرق. بناها الأمير "قرطاي" (726ه/ 1326م)، تعتبر بوابتها الشمالية من أفخم بوابات العمارة المملوكية في مصر والشام. أما واجهة جدارها الجنوبي فهي أغنى الجدران بالكتابات حيث نقش عليها 8 مراسيم لسلاطين المماليك، وكتابات قرآنية وأسماء النبي والخلفاء الراشدين والصحابة المبشرين بالجنة، مع "رنك" (شعار) الأمير، والزخارف البديعة.

19- المدرسة الطواشية


في وسط سوق الصاغة، بوابتها من أجمل البوابات بشعاعاتها ومقرنصاتها وزخارفها، ونافذتها الأندلسية الطراز، والعقد الوسائدي فوق محرابها. بنيت في القرن 8ه/14م.

20- المدرسة السقرقية - طرابلس


بمواجهة الخاتونية يفصل بينهما الطريق، بناها الأمير "سيف الدين أقطرق الحاجب" قبل 760ه/ 1358م، يزين واجهتها شريط طويل هو نص وقفيتها، ومع كتابة قرآنية، ونقش شعار الأمير السيف، وبداخلها ضريح تعلوه قبة مفصصة، تزينها كتابة قرآنية بالخط النسخي المملوكي المزخرف، ولوحة مزخرفة من الخارج.

21- مدرسة الست حسن

بجوار الناصرية. بنتها السيدة "حسن" أخت نائب طرابلس الأمير "أسندمر الكرجي" ليدفن فيها زوجها الأمير "قطلوبك" عند وفاته عام 716ه/ 1316م وسجلت أوقافها فوق الباب.

22- المدرسة النورية


في أول سوق الصاغة أمام حمام النوري، بناها الأمير "سنقر بن عبد الله النوري" بين 705-710ه/ 1305-1310م، فيها أجمل محاريب طرابلس المزينة بالمنمنمات والزخارف الرخامية. وبنى الأمير "طرمش بن عبد الله الدوادار" ضريحاً في الطرف الشمالي منها (800ه/1398م) ونقش شعاره "رنك" الساقي "الكأس" على حديد نافذته.

23- المدرسة العجمية


تقع تحت بوابة درج "المهاترة" المؤدي الى القلعة. بناها "مجمد السكر" 766ه/ 1364م وسجل ذلك فوق بابها، وتحمل واجهتها المطلة على الدرج كتابة قرآنية نقشت فوق نافذيتها.

24- المدرسة الخانوتية


بالقرب من جامع أرغون شاه، بناها الأمير "عز الدين أيدمر الأشرفي"، وأوصت زوجته "خاتون" أن تدفن فيها ونقشت وقفيتها على باب واجهة الباب بتاريخ 773ه/1371م وتم بناء المدرسة 775ه/1373م، ونقش على واجهتها شعار "رنك" الساقي "الكأس".

25- المدرسة الظاهرية

في طريق "تحت السباط" بين القلعة وجامع البرطاسي. بناها الأمير"تغري برمش الظاهري" لتكون مدفناً لولديه الصغيرين 799ه/1397م فوق بابها لوحة تؤرخ لها وفيها نقش شعار "رنك" الساقي "الكأس".

26- المدرسة القادرية


بالقرب من حمام عز الدين، وهي أكبر مدارس طرابلس المملوكية بعد "القرطاوية"، لها بابان شرقي وغربي، والشرقي هو الرئيسي تزينه الزخارف، وعلى يمينه حجرة ضريح نقش عليها تاريخ 769ه/ 1367م.

27- الجامع الكبير العالي


في وسط مدينة الميناء القديمة، بني فوق مجموعة من الحوانيت في وقت غير معروف من عصر المماليك، وكان صغيراً، يصعد اليه بالدرج، وجرى تجديده وتوسيعه على يد "أبي بكر بن محمد آغا" 1135ه/ 1722م ونقش ذلك في لوحة داخل قاعة الوضوء.

28- مدرسة المشهد

بمواجهة الشمسية، لا يعرف مؤسسها. بوابتها من أجمل البوابات المملوكية، وفي داخلها زخارف جصية ورخامية وكتابة قرآنية شعار "رنك" الساقي "الكأس". زينت واجهتها بخطوط من الحجر الأبلق.

29- المدرسة الماردانية – طرابلس


في سوق الاسلام بالميناء، بناها الأمير "علاء الدين أيدغمش المارداني" فوق مجموعة من الحوانيت 707ه/ 1307م يصعد اليها بالدرج. وفوق بابها رخامة ناصعة البياض نقش فيها تاريخ البناء، وشعار الكأس.

30- مدرسة الحمصي


في وسط محلة "التربيعة" بناها الأمير "علم الدين سنجر الحمصي" بعيد 724ه/ 1324م.

مساجد أخرى في طرابلس:


في طرابلس مساجد ومدارس أثرية أخرى من العصر المملوكي والعصر العثماني، نذكر منها: مسجد الخانقاه، والمدرسة المحمودية، والمدرسة الرفاعية، والقاسمية، والقاضي أوغلو، والشهداء، والحباك، والسنجق (داخل جامع الأويسية)، والشالح، والصباغ، والكريمية، والدهان، والجاويش، والسبسبية، والبشناتية، وتكية المولوية، وتكية القادرية والرجبية، والدبوسية، والنمل، والحزام، والأفغانية...

وفي الميناء:
مسجد الحميدي، مسجد برج برسباي، ومدرسة العريف.

ومن أبرز المعالم الاسلامية في قضاء المنية الضنية

31- جامع البداوي


على مسافة 5 كيلومترات من طرابلس شمالاً، وعلى ساحل البحر، توجد ضاحية البداوي، المشهورة ببركتها التاريخية القديمة التي كانت مثار اهتمام واعجاب الرحالة الأوروبيين، لوجود كميات هائلة من السمك الملون والمقدس فيها، وكانت منتزهاً لأهل طرابلس والجوار والزوار من كل مكان. وبقرب البركة بنى نائب السلطنة المملوكي الأمير "دمرداش المحمدي" زاوية فوق ضريح، بين سنتي 790-796ه/ 1388-1394م ذكرها المؤرخ السخاوي بأنها بنيت على بركة داوية. وجرى توسيع الداوية في عصور لاحقة بحيث أصبحت الآن جامعاً كبيراً. ولا يزال الجدار المملوكي القديم قائماً حتى الآن.

32- جامع ومقام النبي يوشع- المنية


في السفح الغربي لجبل تربل المطل على بلدة المنية الساحلية من الجهة الشرقية، والذي يسميه الرحالة الهولندي "برخارد" في سنة 631ه/1253م بجبل الفهود، وداخل كهف صخري يزيد عمقه على 15 متراً، بارتفاع متر ونصف المتر، يتمدد ضريح بطول 12 قدماً ينسب الى النبي يوشع، يزوره المؤمنون من أهل الكتاب: اليهود والنصارى والمسلمون، اعتقاداً من بعضهم أن "يوشع بن نون" المذكور في "سفر الخروج"، ويعتقد البعض الآخر أن "يوشع" فتى النبي "موسى" عليه السلام. ويزيد الأمر تعقيداً وجود لوحة قديمة أثبت نصها الرحالة "عبد الغني النابلسي" سنة 1105ه/1693م، بما يلي "هذا مقبر العبد الفقير الشيخ يوشع عمره السلطان المقتفي الصالحي بطرابلس في سنة 684 ه". وهذا القول لا صحة له، اذ لم يكن في طرابلس في السنة المذكورة سلطان بهذا الاسم، بل كانت لا تزال بأيدي الفرنجة. وقد بنى والي طرابلس العثماني الوزير "محمد باشا الكرجي" تربة فوق القبر في سنة 1175ه/ 1763م. ونقش عليها بيتين من الشعر. وفوق القبر أنبوب من حجر تجري فيه المياه المتساقطة من سقف الصخرة، ويقال: اذا قلت المياه في القرية يجري منه الماء بقدرته تعالى. وعند مدخل القبر مصلى صغير به محراب، وفوق المصلى والكهف جامع كبير عال يصعد اليه بالدرج، وهو من العصر العثماني. ويعتبر المكان مقصداً للسياح والزائرين للتبرك.

قضاء عكار


في محافظة عكار، حيث تتسامى الجبال الشامخة بقممها وهي تلامس السماء، ويغسل السحاب غاباتها وسفوحها، تتناثر المدن والبلدات والقرى التي تحتضن المساجد التاريخية، وهي تقوم على حافة نهر، أو في سهل فسيح، أو فوق ربوة ساحرة.

1- مسجد الشيخ عياش


في أقصى حدود لبنان الشمالي، بالقرب من الحدود السورية وفي قرية الشيخ عياش، يقوم مسجد قديم تزينه قبة مضلعة فوق قاعدة مثمنة الأضلاع تتوسط بيت الصلاة. لا يعرف تاريخ بنائه بالتحديد.

2- مسجد البيرة


في أرض فسيحة ببلدة البيرة وبالقرب من السراي القديمة التي يرجح أن الصليبيين استخدموها حصنا لهم، يقوم مسجد البيرة متفيئا ً بظلال شجرة وارفة الأغصان، وتتوسطه قبة نصف دائرية تتكىء على قاعدة مثمنة الأضلاع، وتنتصب مئذنته في الزاوية الشمالية من بيت الصلاة، وفوق باب المسجد ثبتت لوحة نقش فيها بيتان من الشعر، تحتها زخارف، وبداخل الزخرفة تاريخ البناء، وهو سنة 1300ه/1882م وقد بني المسجد بالحجارة السوداء البركانية الموجودة بكثرة في اراضيها.

3- مسجد قبة بشمرا


في سهل عكار الأفيح، وبالقرب من مطار القليعات، تسترخي قرية صغيرة، تعرف بقبة بشمرا، تحتضن مسجداً قديماً، فيه مقام ضريح مستطيل الشكل يبلغ طول القبر فيه نحو عشرة أمتار، وفي وجهته الجنوبية يقوم المحراب. ويعرف القبر بشهيد البحر. وهو قديم يرقى الى عصر المماليك، تدل على ذلك قبته.

4- المدرسة الحميدية - مشحة


تفتخر بلدة مشحة الواقعة في الجنوب الشرقي من حلبا، بين بلدتي القبيات وبرقايل، على جميع بلدات عكار، بوجود المدرسة الحميدية ومكتبتها العامرة، التي بنيت سنة 1311ه/1893م. بأمر من السلطان عبد الحميد الثاني، لتكون مركز اشعاع فكري، ومسجداً للعبادة، وذلك بمسعى من "عثمان باشا بن محمد بك" أحد أمراء عكار. ويزين باب المدرسة الطغراء العثمانية التي تحمل توقيع السلطان عبد الحميد، مع أبيات شعر، نقش تحتها تاريخ البناء.

5- مسجد البرج - الجومة


في قرية البرج، منطقة الجومة، بنى والي طرابلس وعكار "علي باشا الأسعد المرعبي" مسجداً داخل برج حصين في السراي الضخمة التابعة له، وهو يتألف من قاعة ضخمة تقوم على جوانبها عقود من الحجارة الرملية على غرار مساجد طرابلس وتتوسط باحة مدخله دعامة ضخمة، على يسارها باب المسجد الذي يعلو عقده لوحة نقش عليها ثلاثة أسطر تؤرخ للبناء هو سنة 1224ه/ 1810م.

6- جامع الظاهر بيبرس - عكار العتيقة


في بلدة عكار العتيقة، التي أخذت اسمها من "عكار القضاعي" في عهد "مروان بن الحكم" (64-65ه/ 684- 685م). يوجد حصن عكار التاريخي الذي بناه السلطان الظاهر بيبرس نحو سنة 670ه/1272م وبنى فيه جامعاً، ونقش عليهما شعاره الأسد، وقد تهدم الجامع ابان صراع آل سيفا ولاة عكار وطرابلس مع الأمير فخر الدين المعني الثاني الذي هدم الحصن وما حوله ونقل حجارته الى دير القمر، وأهمل الجامع منذ ذلك الوقت وآل الى الاندثار، وهو يبعد عن حلبا 24 كيلومترا ً، ويقع على مرتفع صخري بين واديي عكار القديمة العميقين والرافدين لمجرى نهر الأسطوان. ولا يزال محراب الجامع قائماً حتى الآن في حي التكية بالقرب من الحصن، وفوقه القبة، وتظهر الكتابة عليه أن الجامع قد جدد بناؤه في العصر العثماني على يد أمير لواء حماه، في سنة غير معروفة.

7- تكية عكار العتيقة


بناها والي طرابلس وعكار الأمير "يوسف باشا سيفا" بالقرب من حصن عكار وجامع قلاوون، لتكون على غرار تكية "الدراويش المولوية" وقد نقش اسمه وتاريخ البناء ضمن لوحة مثبتة فوق عقد الباب تزينها زخرفة من زهر السوسن، سنة 1007ه/ 1598م. وهي ذات العقد متسع مبنية بالحجارة المتناوبة بالأبيض والأسود (الأبلق) يحيط بها افريز غائر في الجدار.

8- جامع قلاوون - عكار العتيقة


بالقرب من جامع السلطان الظاهر بيبرس الذي تقدم، توجد أطلال مسجد مملوكي آخر في حي التكية بعكار العتيقة، بناه السلطان المنصور قلاوون ولا تزال كتابته المنقوشة تدل على ذلك، حيث نقش على لوحة حجرية ما نصه: "جدد هذا الجامع المبارك في أيام مولانا السلطان العالم العادل الغازي المجاهد المؤيد المظفر المنصور سيف الدنيا والدين قلاوون الصالحي".

مساجد أخرى في الشمال

وفي محافظة الشمال أماكن أثرية أخرى للعبادة الاسلامية هي في طريقها للزوال والاندثار مثل جامع كفتون الذي بني في عصر المماليك، وجامع داريا في جرود الضنية، وهو من العصر الفاطمي، ومزار النبي يعقوب بالضنية قرب عاصون وبيت جيدة، وجامع سير العثماني، وغيره.

أماكن العبادة الاسلامية في جبل لبنان - تابع

 

 

 


Panoramic Views | Photos | Ecards | Posters | Map | Directory | Weather | White Pages | Recipes | Lebanon News | Eco Tourism
Phone & Dine | Deals | Hotel Reservation | Events | Movies | Chat |
Wallpapers | Shopping | Forums | TV and Radio | Presentation


Copyright DiscoverLebanon 97 - 2020. All Rights Reserved


Advertise | Terms of use | Credits